أصبح المليارديرات أكثر سرية بشأن ثرواتهم لهذا السبب الغريب
لا يسعنا إلا الاستحواذ على فاحشي الثراء وكل الطرق الرائعة التي ينفقون بها ملايينهم. بعد كل شيء ، إنهم يعيشون أسلوب حياة لا يمكننا إلا أن نحلم به ويحرصون على إظهاره للعالم.
ولكن كان هناك تحول مثير للاهتمام في هذا الاتجاه خلال العقد الماضي. وفقًا لدراسة أجرتها شركة طائرات خاصة ، أصبح المليارديرات أكثر سرية بشأن ثرواتهم ، وسيؤدي ذلك إلى تغيير صناعة الطيران الخاص في المستقبل.
فيما يلي 4 اتجاهات جديدة بدأ الأثرياء في تبنيها ، وهي تظهر تحولًا كبيرًا في أولوياتهم.
الصحة هي الثروة
فقط لأنك غني لا يعني أنك بصحة جيدة. هذا شيء بدأ المليارديرات في إدراكه ، ولهذا السبب يستثمرون المزيد من الوقت والمال في صناعة العافية.
في عام 2015 ، ادعت Vogue أن الخلوات الصحية الراقية وعروض الضيافة أصبحت رمزًا للثروة ، وتقوم الشركات بتجهيز خدماتها لتلبية هذه المطالب.
أثر هذا الوعي الصحي أيضًا على طريقة سفرهم ، حيث اختار المزيد والمزيد من المليارديرات الوجبات الصحية على متن الرحلات الجوية بدلاً من الخيارات الفاخرة.
موكب أقل
أنت لست ثريًا حقًا حتى تظهره للعالم ، أليس كذلك؟ حسنًا ، على الأقل كان الأمر كذلك في الماضي ، لكن المليارديرات الآن يزدادون سرية بشأن ثرواتهم.
يمكن ملاحظة ذلك أيضًا في ذوقهم للرفاهية ، وفقًا لبحث وجد أن الطائرات الخاصة هذه الأيام تستخدم المزيد من التصاميم الخالدة والبسيطة والأنيقة.
حان الوقت للحصول على الشخصية
حتى في عصر أصبح فيه كل شيء رقميًا ، بدأ اتجاه التواصل وجهًا لوجه في العودة ويظهر في الطريقة التي يسافر بها المليارديرات.
وفقًا للتقارير ، ازداد استخدام الطائرات الخاصة خلال السنوات القليلة الماضية ، حيث اختار المزيد والمزيد من رجال الأعمال حضور الاجتماعات شخصيًا.
استثمر في الناس
لسنوات ، استثمر المليارديرات أموالهم في أعمالهم الخاصة ، لكن الاتجاه الآن تحول نحو الاستثمار في المواهب والاستدامة من أجل ترك بصمة في العالم.
على خطى بيل جيتس وجون دي روكفلر ، أصبح الأثرياء الآن أكثر وعيًا بشأن الاستثمار ، من أجل بناء إرث يعيش إلى الأبد.
تعليقات
إرسال تعليق